كثيرا ماكان احدى زملائي في العمل قبل عدة سنوات مضت يردد هذة الكلمة (لاراحة لمؤمن الا بلقاء ربه) ولا ادري عن مصدر هذة المقولة ولم ابحث عنها كثرا ولكن كل مايهمنا معنى هذة العبارة, في الحقيقة احينا يجد الانسان فعلا انه لا راحة الا بلقاء ربه وخاصة المؤمن لانه طول حياته وهو يعمل من اجل لقاء ربه, فلن يرتاح الا اذا تحقق هذا الامر. وانني لا اجد هناك تناقض في ان يكون المؤمن مرتاح في دنياه ايضا.ولكن تبقى الراحة الحقيقية هي في لقاء الله.
نعم كلامك صحيح بس هموم الدنياومشاكلها تشغل العبد عن طاعةوعبادة ربه الله يعين الناس
الله لا يشغلنا الا في طاعته
وشكرآ لك على على الموضوع الرائع