مثلث برمودا هو مكان في شمال المحيط الأطلسي
عرفه العالم من سمعته السيئة، والغموض المخيف الذى يحيط دائمًا بأي تفاصيل حول هذا
المثلث، لدرجة أنه أصبح فزاعة لدى العالم أجمع بعد اختفاء العشرات من الطائرات
والسفن سنويًا، وعدم ظهور أي أثر مطلقًا لهم لاطالما أدى بحيات الالف في ظروف غامضة
مئات القوارب والطائرات قد فقدت في هذه المنطقة ولم يتم رايتها مجددا من عائلة
فقدت في طائرة خاصة الى اهرامات عملاقة تحت المحيط اليك
ظهرت العديد من التفسيرات العلمية المجنونة حول مثلث
برمودا، والنظريات الخيالية حول قوة المكان، من سفينة فضائة غرفة فيها وهي السبب،
وحتى سكون الأشباح للمكان، والأكثر غرابة أنه مكان تواجد المخلوقات الفضائية.
– أول حادثة
وتعتبر او ل حادثة حصلت حيث كان كريستوفر سجل حوادث غريبة فى المنطقة، حيث
شاهد في أحد الليالى فوهة لهب كبيرة في البحر، ربما تكون نيزك.
كما ادعى بعض الطيارين أنهم
“فقدوا الوقت” أثناء الطيران خلال المثلث الأمر الذي دفع بعضهم للتكهن
حول السفر عبر الزمن.
كما تم الإبلاغ عن حالات عدة
حول سفن مهجورة تم العثور عليها قبالة الشاطئ.، بدون تحديد مصير طاقمها
ومن الحقائق حول مثلث برمودا ان جزيرة
جديدة تشكلت في مثلث برمودا التي وجدت من العدم في عام 2017 جزيرة جديدة تشكلت في
مثلث برمودا تم تسميتها جزيرة الصدف نظرا
لكثرة الصدف على سطحها يبلغ طولها قرابة الميل الواحد الا ان السلطات تحذر من ذهاب
السياح اليها ليس فقط بسبب خطورة المثلث نفسه ولكن الفجوة بين الجزيرة والضفة البحرية
كبييرة
وقد كثرة التفسيرات حول هذا المثلث
المرعب الا من ظمن التفسيرات هو الميثان الطبيعي وهي فقاعات قد تكون هي السبب
كما
تفسر نظريات أخرى إلى أنَّ منطقة برمودا تخضعُ للكثير من التقلّبات الجوية مُقارنة
بغيرها، فمن المُعتاد أن تضربها عواصفُ قصيرة عنيفة جدًا تتكوَّنُ بشكل مُفاجئ،
وهذا بدوره تعطي دوائر الأرصاد الفُرصة لتحذير الطائرات والسفن من الإقلاع، كما
أنَّ فيها الكثير من الدوَّامات المائية القادرة على تدمير السّفن بسهُولة نسبيًا،
كما أنَّ الزلازل شائعةٌ نسبيًا في قاع المُحيط بمثلث برمودا، ممَّا قد يُسبّب
اضطرابات في مياه البحر. وأما تضاريسُ المنطقة فهي تتمثَّلُ بالكثير من الأخاديد
العميقة جداً، والتي تصلُ إلى عدّة كيلومترات تحت مستوى سطح البحر، ممَّا يجعلُ
استرجاع حطام السفن والطائرات شبهَ مُستحيل. وأخيراً تُشير بعض النظريات إلى أنَّ
قراصنة البحر الكاريبي والأطلطني قد يكونون عاملاً في بعض حوادث الاختفاء قديمًا
الفلم الهندي الرائع والذي تدور قصته حول حياة فتاة فقيرة تدعى (ميمي) تعيش في قرية صغيرة . حيث يقرران زوجين عاقرين يزوران الهند بحثا عن فتاة شابه تكون بصحة جيدة وان تقبل ان تؤجر رحمها مقابل ان يتكفلا بكل المصاريف المتعلقه بهذا الامر. وبعد بحث طويل في ارجاء مدن الهند يقع اختيارهم على الفتاة الفقير والتي تدعى (ميمي) حيث كانت تمارس هواية الرقص في المناسبات والافراح وحيث انها شابه يافعه وتتمتع بصحة جيدة وقوام رشيقه وهي المواصفات التي تناسب ان تؤجر رحمها للحمل. قام الزوجان بعرض مبلغ من المال مقابل ان توافق الفتاة (ميمي) على تاجير رحمها .
وبعد الموافقه من جانب الفتاة (ميمي) حملت بطفل وبعد مرور اشهر من حملها وبمتابعه من الزوجان اتضح في الأشهر الأخيرة ان الطفل مصاب بمتلازمة داون . مما جعل الزوجان ان يقرران التخلص من ميمي والعودة الى ديارهم .
وبعد مرور عدة سنوات رجع الزوجان للهند.ليكتشفان ان الطفل الذي حملت به الفتاة(ميمي) سليم وليس مصاب بمتلازمة دوان وانه يتمتع بصحة جيدة. فطلبو استرجاعه من الفتاة (ميمي) حيث ان الاتفاق بينهم وبين العائلة يجبرهما على ترك الطفل وتسليمه الى الوالدان. وبعد محاولات من الطرفين . قررا الزوجان ترك الطفل للفتاة (ميمي) وان يقوم الزوجان بتبني طفل اخر.
الفلم من اخراج لاكسمان بوتيكار وهو من الاعمال الرائعة التي تستحق المشاهدة